الريزيدنسيز

حيث لا يوجد للخيال مكان

الريزيدنسيز

حيث لا يوجد للخيال مكان

رافلز ريزيدنسيز جدة

تمتد التُحف السكنية من الشقق الفارهة في رافلز جدة ريزيدنسيز حتى الطابق الثامن والأربعين، لتختصر جميعها أجمل إطلالات العالم من نوافذها التي تسمح بمرور الضوء وفق قوانينها، ولترسم بنقوش الرواشن سحراً ينعكس على حياتك وجلساتك بلمسة فنية تاريخية تقليدية مُلهمة تعجز حتى الصور عن وصفها، إلى أن تصل إلى ثلاث طوابق بنتهاوس تُعيد تعريف أفق جدة من جديد، فهنا يغازل نظرك البحر الأحمر بينما تستمتع بالعديد من وسائل الترفيه التي تضم مسابح ونادي خاص بالمُقيمين ومنصات للتأمل واليوجا، وألعاب الأطفال وأكثر.

يحتوي رافلز ريزيدنسيز جدة على مجموعة مميزة من الشقق بمساحات واسعة تبدأ من ٣٧٥ وحتى ٦٦٦ مترًا مربعًا، مقسمة إلى ثلاث أو أربع أو خمس غرف نوم.

لا يمكن للبيت أن يكون أجمل

تصل إلى مواقف بيتك بسيارتك، لترحب بك ساحات انتظار اشتاقت لأن تذكرك أين أنت؛ تتسلم مفاتيحك وتنطلق برحلة تُبهرك في صالة الاستقبال الأشبه بقطعة هربت من قصر ملكي، بعدها، تسير نحو المصعد، فتأسرك التفاصيل الممزوجة ببريق الذهب الأبيض على المرايا والتي تعكس عالماً يعود بك إلى قصص الخيال في كل مرة. تصل الى باب بيتك، وهناك يفاجئك الضوء بإنعكاسات أزلية من تلك النوافذ الضخمة التي تُطل على ذلك البحر الذي يحييك ويقف كلوحة دائمة تتغير ألوانها وسحر تفاصيلها في كل مرة. وستلمح عينك تلك المشربيات الحجازية المُتحركة التي تقف حارساً على خصوصيتك وتمنحك ضوءًا خافتاً يتناغم مع الظلال التي تنسج لك الآف الأعوام من الرسوم والخطوط الثقافية البديعة.

رافلز ريزيدنسيز جدة

تمتد التُحف السكنية من الشقق الفارهة في رافلز جدة ريزيدنسيز حتى الطابق الثامن والأربعين، لتختصر جميعها أجمل إطلالات العالم من نوافذها التي تسمح بمرور الضوء وفق قوانينها، ولترسم بنقوش الرواشن سحراً ينعكس على حياتك وجلساتك بلمسة فنية تاريخية تقليدية مُلهمة تعجز حتى الصور عن وصفها، إلى أن تصل إلى ثلاث طوابق بنتهاوس تُعيد تعريف أفق جدة من جديد، فهنا يغازل نظرك البحر الأحمر بينما تستمتع بالعديد من وسائل الترفيه التي تضم مسابح ونادي خاص بالمُقيمين ومنصات للتأمل واليوجا، وألعاب الأطفال وأكثر.

يحتوي رافلز ريزيدنسيز جدة على مجموعة مميزة من الشقق بمساحات واسعة تبدأ من ٣٧٥ وحتى ٦٦٦ مترًا مربعًا، مقسمة إلى ثلاث أو أربع أو خمس غرف نوم.

لا يمكن للبيت أن يكون أجمل

تصل إلى مواقف بيتك بسيارتك، لترحب بك ساحات انتظار اشتاقت لأن تذكرك أين أنت؛ تتسلم مفاتيحك وتنطلق برحلة تُبهرك في صالة الاستقبال الأشبه بقطعة هربت من قصر ملكي، بعدها، تسير نحو المصعد، فتأسرك التفاصيل الممزوجة ببريق الذهب الأبيض على المرايا والتي تعكس عالماً يعود بك إلى قصص الخيال في كل مرة.

تصل الى باب بيتك، وهناك يفاجئك الضوء بإنعكاسات أزلية من تلك النوافذ الضخمة التي تُطل على ذلك البحر الذي يحييك ويقف كلوحة دائمة تتغير ألوانها وسحر تفاصيلها في كل مرة. وستلمح عينك تلك المشربيات الحجازية المُتحركة التي تقف حارساً على خصوصيتك وتمنحك ضوءًا خافتاً يتناغم مع الظلال التي تنسج لك الآف الأعوام من الرسوم والخطوط الثقافية البديعة.